المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: ! مُجردْ أُنثــــــى !
ماجدْ الغـــــــامديّ
إتلكْ بِعينيكْ إمرأهـ ؟!!
تباً لها
(جُرثومهـ) إناثْ ’’ لعنهـ قدرْ
أو رُبما
كومهـ حُثالْ
تفترشْ الرجالْ عُشبْ أصفرْ
لـ/يسكُنها الدلالْ أكثرْ
مُتشبعهـ
بـ/فضلاتْ الرذيلهـ
مِسكينهـ
أكبرْ أحلامُها (قُبلهـ) واُوركِيدهـ
تنثرْ عفافها
لـ/عُيونْ تُبصِرها
شهوهـ وغرِيــــــــــزهـ
وإنيّ لأُشفقْ عليها أيضاً
حقاً مريضِهـ !!
(سُحقاً لكُل ’’ نونْ’’ غاويّهـ لـ/شهواتِها باغيّهـ)
سيدي//
أدرْ رأسكْ عنْ كُل إمرأهـ دُخانْ
فـ/هُناكْ منْ يغار منْ شفافِيتهمْ الماء والمطرْ والخُلجانْ
رُبما نحيا اسطورهـ خُرافيهـ
ولكنْ ماذنبي إنْ سكنتني الخُرافيهـ مِن رأسيّ لأاخمصيّ
وقدْ ناديتني بِها يوماً ما
يـ/راقيّ
طُهر انتْ تزكتْ بِهـ المنابعْ
باقاتْ هناء
عذرا .. عذرا ..
لكـِ ياحـَواء..
لستِ أنتِ من أقصدها ..
بل هي إمرأةٌ يسري في دمها نيران الشيطان ..
إمرأة الدخان ..
كانت حوريةٌ تنشد لها أبيات وتصف لها الألحان ..
أما الآن ..
أصبحتْ إمرأة الدخان ..
! مُجردْ أُنثــــــى !
فالشكر في حقك قليل
والثناء لك يجير
وعبارات الأمتنان لك تسير
فأعذريني ان لم افيك حقك
واسبل عليك عباراتي
لكِ خالص شكري وامتناني
وتقديري لمرورك الميمون